حرفٌ مجهول في لحظة مجهوله
إلى تلك اللحظة السلبية التي تعتريني بين الفنية والأخرى إلى الألم الداخلي الذي يصيبني فيحرقني ولا أعرف ما سببه إلى لحظة الضعف التي تأتيني وإلى العواطف التي قد تكون سبباً وإلى المشاعر التي لا أعرف لها ترجمان بداخلي وهجٌ من نور الشمس لن تستطيع كل تلك اللحظات إطفاء نوره والألم وقوده كلما شعرت بعجزي تناديني تلك القوة من النور مستمداه تهمس بداخلي الأمة الأمة تدفعني للسير في طريق قد يكون مهجوراً لا لوحات إرشادية والسكان في ضيقة ، فلا يظهرون الهدف والنتيجة واضحة لكن الطريق وعر لأنه الطريق الصحيح نفسي تروقه وربما لأنه الطريق الذي يرتضيه عقلي الصمت ليس قاتلاً إنما مريح وقد يكون مُريع أحاديث المفكرين تروقني بشدة إنها لذيذة لذا فأنا جوعى دوماً فربُ العقلِ نادِرُ الوصلِ إلى تلك اللحظة التي أعيد فيها مشاهداً من واقعي وأتفاجئ بأنني كنتُ حقاً شجاعة وجريئة إلى تلك اللحظات التي كنتُ فيها المبادرة جميلةٌ أنا بكِ ، قويةٌ بذكراكِ والمديح العظيم الذي لم يحميني ممن يريدُ بي السوءولم يغطي ناظري عن من يخالفني أن ترضي كل الناس مُحال مدحٌ عظيمٌ ثم خذلان .. صدمة .. كمن ي...