المشاركات

عرض المشاركات من يونيو, 2013

Translate

ما بال ظلك شجرتي ؟!

شجرتي بات ظلكُ يخيفني لم يعد يحميني من حرارة الشمس تُرى أ لأني كبرت قبلك وأنتي بقيتي قصيرة ؟ أم لأنكِ تتعمدين أن أشعر بلهيب الشمس لتعلمينني  ؟ شجرتي تحتكِ كان العلم والمدرسة ومجمل الحياة  كنتي لي مأوى أشعر بالأمان فيكِ أخبريني ما بال تلك الخفافيش التي تأتيكِ ليلاً وتقف على أغصانك ما بالها تحب رؤيتي في الظلام ! وتلك البومة التي تحدق بي لم تستطيعي أن تعمي عيناها بأوراقكِ عني أصبحت أخاف النوم في أحضانكِ شجرتي على غصنك خطيت حكاياتي ولم تخفيها عن البعض  لم تخبريني بتلك النفوس الخبيثة التي مرت عليكِ , لتقرأني ؟ أخدعوكِ ؟ ووصلوا لي أيريدون حصاري بحبال حبهم المزيف؟ أريد إطفاء نور النجمة عني يا شجرة علهم يبعدون أحتاج لمعرفة من أنـــا !؟ لا تملكين إجابة يا شجرتي أنا أملك كل الرواية شجرتي أود السفر بعيداً أريد المطر والثلج والبحر أريد غيثاً يرويني ويغسل مابي أريد أن اغادر ظلكِ وأرى المطر مطر في بلدةٍ خالية ليس فيها سواي أنا وهم

مونتاج أرجوحه الجنة وطن

الجنة مستقر الأمنيات  وكم هيَ كثيرةٌ تلك الأمنيات المستحيلة التي أتمناها ومنها العيش في زمن الرسول صلوات الرب عليه ولُقيا الصحابة وفاطمة الزهراء محبة أبيها وعودة الزمان لأمسح كل شيء أحزن قلب أبي وأمي وكم هي  مستحيلة وفي الجنة مستقرها وكم الهجرة بنا طالت ! والقلب بدأ يتألم الأحبة رحلوا دون سابق إنذار للجنة وتركونا نتألم هنـا وكم من دمعة أحرقت قلب صاحبها أشتياقاً للوطن الجنة!؟ وكم من شخص أخطأ الطريق في محطة الحياة وسلك طريقاً غير تلك المؤدية للجنة الجنة مستودع الأشيـــاء الجميلة وأنا أستودعك يا الله أولئك الذين أحببتهم وكانوا شيئاً جميلاً بحياتي إلى تلك  الجنان السرمدية فالتفكير بالفقد أرهقني وأوجع قلبي وجف ماء عيني ياللــــــــه أستودع تلك الأرواح الحبيبة والقريبة لقلبي فأجمعني بها في الجنة حينما أقبلك وأنا أعلم أنك سترحل صدقني أن قلبي كالفتات يصبح ألمه , لا يشعر به سواي   تلك العاشقة يارفاقي أستودعت عشيقها للجنان  راحلاً مكفناً بالبياض وكل تغريداتها تقول "هو زوجي في الجنة سيكون" فبوركت #س علمتِني الكثير يا #س وأنا وأنتِ رفيقتي نفرش ...

وكان التخرج ..

وكان التخرج.. وكم تمنيت هذه اللحظة منذ سنين !" وكم كنت ليومها حالمه ' وفرحتي بهذا اليوم كانت كبيره الفرح الكبير عجز القلب عن تعبيره فأصبح شعوري وقتها كالجماد ، لم أستطع وصف أي...

نبذة عن الكاتبة

فاطمة بنت يحيى الغزواني
صديقة الأبجديّة ، لدي هدف في الحياة وأنا في طور تحقيقة، لا تسمع ما يُقال عني حاول أن تكتشفني بنفسك , قلمي وعقلي هم سلاحي في هذا العالم المخيف، أمارس الكتابة كرسالة، الأمل قريب جداً قد أراه ولا تراه، نحن نختلف في مستوى الرؤية، أهتماماتي القيادة والتخطيط القراءة والكتابة .

sayat.me/FatimahYG
هنا مساحتكم لإبداء الرأي

وعلى برنامج صراحة