أستغل الغيورين منك
..
هدفك في الحياة مبدأ ..
أستغل الغيورين منك في إرساء مبدأك
ها ينافسوك عشان يكونوا أحسن
أستغل الغيورين منك في إرساء مبدأك
ها ينافسوك عشان يكونوا أحسن
عندك مشكلة لو كانوا أحسن منك؟ أكيد لا .. هذا قيمة ومبدأ
بتكون فرحان في رؤية هدفك .. زي فرحتي الآن في رؤية شيء أتحفظ عليه من الذكر ..
بتكون فرحان في رؤية هدفك .. زي فرحتي الآن في رؤية شيء أتحفظ عليه من الذكر ..
لكن بادر ..
شيء ثاني ..
هل أتبعك على أن تعلمني مما عُلّمتَ رُشدا !
هل أتبعك على أن تعلمني مما عُلّمتَ رُشدا !
كانت على لساني كثير والحمدلله عرفت ليش ..
كنت احتاجها ..
كنت احتاجها ..
قصة الخضر مع موسى ..
أفعاله اللي ظاهرها سيء ومخالف
لكن الخضر كانت له رؤيا مختلفه
كان يشوف ضوء ماقدر يشوفه موسى ..
"كانت نيته صالحة"
لكن موسى حكم من الفعل ..
أفعاله اللي ظاهرها سيء ومخالف
لكن الخضر كانت له رؤيا مختلفه
كان يشوف ضوء ماقدر يشوفه موسى ..
"كانت نيته صالحة"
لكن موسى حكم من الفعل ..
" لا تحكم على الناس ولا تدخل بالنوايا " (إنما الأعمال بالنيات)
هل فيه بشر غير الخضر يشوف الضوء البعيد؟
أعتقد نعم ...مثال بسيط جداً: في الشخص اللي تشوفه قاسي رغم طيبة قلبه، لكنه يحاول يجهزك لشيء عظيم.. ممكن يكون هذا الشخص قريب منك جداً في عائلتك ومحيطك ... وأحنا نقول عنهم:( مايعرفون يعبرون) !
هل فيه بشر غير الخضر يشوف الضوء البعيد؟
أعتقد نعم ...مثال بسيط جداً: في الشخص اللي تشوفه قاسي رغم طيبة قلبه، لكنه يحاول يجهزك لشيء عظيم.. ممكن يكون هذا الشخص قريب منك جداً في عائلتك ومحيطك ... وأحنا نقول عنهم:( مايعرفون يعبرون) !
الخضر ما كان همه الأشخاص
كان يشوف هدف ..
مانتظر شكر ولا تقدير من أحد
كان عارف ماحد بيشكره، ولعله مو محتاج شكرهم .
كان يشوف هدف ..
مانتظر شكر ولا تقدير من أحد
كان عارف ماحد بيشكره، ولعله مو محتاج شكرهم .
لذلك في حياتنا لما يكون همك شخص " هاتقصر كثير، ممكن مبادئك تطيح، ممكن تتنازل عن أشياء عشان ترضي هذا الشخص أو الأشخاص، لكن لما يكون هدفك وقيمتك هو همك هاتنجز وبتكون محافظ على قيمتك "
لكن برضو نوع الهدف يختلف ..
لذلك أخصص و أقول: لما يكون هدفك مبدأ أو مصلحة عامة
لذلك أخصص و أقول: لما يكون هدفك مبدأ أو مصلحة عامة
يارب علمنا الغاية من وجودنا ودلنا عل رسالتنا .
أتمنى العام القادم أرجع لهذا الكلام وأكون فخورة أني فهمته بهذا الوقت ..
تعليقات
إرسال تعليق